تستمد السلسلة الفكـاهية -لُـورجُـو (Hors- jeu)- فكرتها المحورية من صلب الواقع المغربـي، حيث نجد فـي بعض العلاقات الزوجية نوعا من التفاوت علـى مستوى السن أو التجارب الحياتية، وهذا التفاوت قد يلقـي بظلاله على واقع الزوجيـن، مما يجعلنا أمام العديد من المواقف الدرامية التـي يمكن استثمارها فـي التـراجيديـة والكوميديـة، وتساهم فـي رصد العديد من المواقف الكوميدية الناتجة عن هذا التفاوت.